Top Guidelines Of علاج سمنة التوتر
لكن يمكن أن يؤدي هذا إلى نقص في العناصر المغذية والفيتامينات.
اختبار بدني: بالإضافة إلى قياسات مؤشر كتلة الجسم، سيقوم الأطباء أيضًا بإجراء فحص جسدي لتقييم الصحة العامة للطفل والبحث عن علامات المضاعفات الصحية الأخرى المرتبطة بالسمنة، مثل ارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ومقاومة الأنسولين.
مجموعات الدعم. قد تجد الصداقة الحميمة والتفاهم في مجموعات الدعم حيث يُشاركك الآخرون نفس التحديات التي تواجهها فيما يخص السُمنة.
دكتور كونا لاكشمي كوماري، استشاري أمراض الجهاز الهضمي الجراحي، جراح الجهاز الهضمي، جراح التمثيل الغذائي والسمنة، مستشفى ياشودا، حيدر أباد
أنواع متعددة من السرطانات كسرطان الأمعاء وسرطان الثدي والرحم
وعندما تتوقف عن تناول دواء إنقاص الوزن، قد تستعيد الكثير من الوزن الذي فقدته أو كل الوزن الذي فقدته.
نمط الحياة: يعد نمط الحياة المستقر، وقلة النشاط البدني، وعادات الأكل السيئة من العوامل المساهمة بشكل كبير في زيادة الوزن لدى الأطفال. الأطفال الذين يقضون وقتًا أطول في مشاهدة التلفزيون أو لعب ألعاب الفيديو هم أكثر عرضة لزيادة الوزن أو السمنة.
تواصل. لا تلجأ إلى الانعزال، بل حاول المشاركة في أنشطة منتظمة، والوجود مع العائلة والأصدقاء بين الحين والآخر.
مسحوق الفاصوليا البيضاء المركز، مسحوق كيتون التوت المركز، مسحوق الشاي الأخضر المركز، مسحوق غاركينيا كامبوجيا المركز، مسحوق الجيمنيما المركز
في السابق ربطت دراسات أخرى بين ارتفاع مستويات الكورتيزول في الدم والبول واللعاب والسمنة، ولكنَّ فريق الباحثين في دورية السمنة (أوبيزيتي) أشار إلى أنَّ قياسات الكورتيزول قد تختلف خلال اليوم، الأمر الذي شكَّل عائقاً في تحديد مستويات التوتر على الأمد الطويل، وأوضحت "سارة جاكسون"، التي قادت الدراسة من جامعة كوليدج لندن، أنَّ التعرض على هذا الموقع للتوتر يحفِّز الجسم على إفراز الكورتيزول، وهذا يؤثر في عمليات الأيض وتوزيع الدهون.
يعدُّ التوتر جزءاً من الحياة العصرية، فيواجه الكثيرون ضغوطات العمل، والعلاقات، والالتزامات اليومية، ولكن ما قد لا يدركه الكثيرون هو أنَّ لهذا التوتر تأثيرات عميقة في صحتنا الجسدية، وعلى وجه الخصوص، العلاقة المتنامية بينه وبين السمنة، فتشير الأبحاث إلى أنَّ مستويات التوتر المرتفعة، قد تدفع الأفراد إلى تناول الأطعمة غير الصحية، وهذا يؤدي إلى زيادة الوزن.
وهذا يمكن أن يعيق التطور الشخصي، ويحد من الفرص المهنية، ويزيد من تفاقم حالات الصحة النفسية. الأطفال والمراهقون الذين يعانون من السمنة قد يتعرضون للتنمر، مما قد يكون له تأثيرات نفسية وعاطفية طويلة الأمد حتى في مرحلة البلوغ.
كما تزيد السعرات السائلة التي يشربها المرئ يوميًّا بشكل روتيني دون أن يحس بالشبع من وارد السعرات الكلي، من مثل ذلك شرب العصائر والمشروبات الغازية والمحلاة ومعاقرة الكحول، إذ يقلل استهلاك الكحول من حرق السعرات في الجسم.
قد يجد الأفراد الذين يعانون من الاكتئاب صعوبة في الحفاظ على عادات الأكل الصحية أو ممارسة النشاط البدني بانتظام. كما قد يتناولون الطعام بشكل مفرط استجابةً للمشاعر السلبية، مما يسهم في زيادة الوزن.