هذه الزهرة تشجع بداية النوم بتأثيراتها المهدئة ورائحة الفاكهة اللطيفة التي تُساعد على الإسترخاء.
بشكل كبير وذلك بسبب ضغوطات الحياة والتفكير بشكل دائم في كيفية التغلب علي ضغوطات الحياة وتحقيق أحلامهم،
نمط الحياة الغير صحي: يمكن أن تسبب بعض العادات اليومية غير الصحية المتعلقة بنمط الحياة، والطعام، والشراب أن تزيد من خطر الإصابة بالأرق، مثل:
إطفاء كل الأدوات الكهربائية الموجودة في الغرفة، مثل الكمبيوتر والتلفزيون والراديو، فهذه الأدوات تصدر موجهات كهربائية ومغناطيسية تؤثر سلبًا على النوم والجسم.
الاضطرابات العصبية: تسبب الاضطرابات العصبية، مثل الاضطرابات التنكسية العصبية والنمو العصبي التي تتمثل في الخرف والزهايمر ارتفاع خطر الإصابة بالأرق، حيث تسبب هذه الاضطرابات حدوث اختلال في إيقاع الساعة البيولوجية للجسم المسئولة عن تنظيم دورة النوم والاستيقاظ، مما يؤدي إلى حدوث اضطرابات النوم المتعلقة بالأرق.
الحرص على الابتعاد عن الأصوات العالية، والتعرض للضوء عند الذهاب للنوم، مثل استخدام الستائر السميكة، وقناع العين، وسدادات الأذن.
كثير من النساء قد يعانين من صعوبات النوم خلال الدورة الشهرية بسبب التغيرات الهرمونية.
مع خصائصها المضادة للتوتر غالباً ما تُستخدم لويزة للمساعدة في حمل النوم أو الإسترخاء في لحظات مختلفة طوال اليوم.
إذ إن مضادات الهستامين خاصةً من الجيل الأول قد تسبب دوار ورغبة شديدة في النعاس.
وهذا المرض قد يستمر من يوم إلى عدة أسابيع، ويعتبر هذا المرض شائعاً، حيث يعاني منه معظم الأشخاص بسبب بعض ضغوط الحياة والقلق والتوتر.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
الثاني استخدام المنوم والمهدئ: عند استخدام المريض بعض الأدوية المنومة والمهدئات قد تسبب له النعاس أثناء النهار، مما يمنعه من التركيز، وعدم قدرته على مهامه اليومية.
وهذا المرض يحدث عند زيادة الفترة التي يعاني منها المريض من عدم انتظام نومه، أو عدم قدرته على النوم لفترة تتراوح بين ثلاثة أسابيع إلى ستة أشهر.
الأسماء السابقة هي أسماء المواد تعرّف على المزيد الفعالة الموجودة في الأدوية.